اقرأ كتاب الله مباشرة على موقع القرآن الكريم بالفلاش

القرآن الكريم بين يديك ، إقرآ المصحف بأسهل وأحدث طريقة على الإنترنت بتقنية الفلاش الجديدة.
- القرآن الكريم يحصن النفس من أن يتسرب ظلام اليأس الى أعماقها أو يتمكن منها القلق.. والعلم عاجز في هذا الإتجاه..
- القرآن هو خير دواء للنفس القلقة المعذبة..

لذالك تعال معي نقرأ كتاب الله على موقع قرآن فلاش بالضغط على الصورة التالية :

نلتقي مع تدوينة جديدة فلا تذهب بعيداً.

Mandriva Linux الحزمة الحرة الأساسية

في إطار مشروع دمج الحزمة الحرة في حاسوبي الشخصي وتأهيلي 'مبرمج المستقبل' للتعامل بشكل إيجابي مع أدوات العصر الرقمي، قررت وفي إطار التشجيع والتجربة تبني مشروع وتوزيعة شركة ماندريفا.
والمشروع هو عبارة عن حزمة تضم نظام تشغيل ماندريفا لينكس 2009 من إنتاج شركة ماندريفا ومجموعة من البرمجيات المجانية المفتوحة المصدر بغرض إستخدامها في جهاز حاسوبي الشخصي المنزلي.
نظام التشغيل Mandriva Linux : أبان عن قوة وثبات كبيرين قادر على العمل على الحواسيب الشخصية والمزودات الكبيرة بنفس الكفاءة والثبات.
إضافة إلى كافة البرامج الحرة التابعة للحزمة الخاصة بمعالجة النصوص والصور وتصفح الإنترنت وقراءة الملفات المتعددة الوسائط والكثير من البرمجيات الأخرى..
لماذا هذه الحزمة؟
اخترت تبني هذه الحزمة لما تقدمه من خدمات تسير في إتجاه مرامي الهادفة لتشجيع وتجربة استخدام التقنيات الحديثة وخصوصا وأن تجارب شخصية سابقة أبانت عن نجاح هذا التوجه الجديد في الرفع من مستوى معلوماتي الرقمية!
كما أن إختيار حزمات حرة أمنتني الكلفة المادية المنخفضة (كلفة الإتصال بالإنترنت فقط) مقارنة مع الشركات والمؤسسات التي تعتمد الرخصة المملوكة الحقوق والتي لاتناسبني إطلاقا من جهة إستزادة معارفي الحاسوبية.

ظاهرة فريدة

هل تعرفون التدوين ؟
سؤال يطرح خارج المدونات لاداخلها. أما في الداخل فمن طرح السؤال عُدّ غبياً.. لا لشيء إلا لكون التدوين يعرّف به ولايعرّف عنه. وأما في الخارج فنقول فيه أنه مجتمع المذكرات الشخصية.
انه المحتفل يوميا، منذ سنوات قليلة، بمجد القلم، على الإنترنت، مع مبدعين في عالم السياسة والإقتصاد والأدب والفن والتقنية وكل ماهو مجتمعي، على مرأى من ملايين القراء.
ولعلّ العبرة، في هذا العدد الهائل من القراء الذين، لولا التدوين، لما تواجدوا هنا ولازاروا أو استزاروا. فهم قراء واظبون لاقراء عابرون، بشهادة عدد القراء لاعدد الزوار.
أيعني ذلك أن للمدونين في الإنترنت هواة بلغوا درجة الإحتراف الذي يشبه الإدمان والذي يمني صاحبه بالحرمان؟ قد يكون الأمر كذلك في القراءة التقليدية، اي في الخلوة الى الكتاب، لا في القراءة الإلكترونية. ألم تعمد المواقع قبل المدونات الى المقالات والموضوعات، ولكنها تهافتت وسقطت لصدوف القراء عنها؟
والمواقع التقليدية التي تنافس المدونات حاولت بدورها، ولاتزال تحاول، تنظيم نظام مماثل يجتذب الناس بكثرة، فلم تبلغ مبلغاً لسبب واحد بسيط وهو أن التدوين نسيج وحده. كيف؟

برنامج Live Station لمشاهدة التلفزيون والاستماع الى الراديو مباشرة على حاسوبك

.. والساعة تشير الى منتصف الليل.. برنامجك المفضل سيبدأ بعد قليل.. التلفزيون لا يسمح لك باستعماله ليلا كي لا تزعج النائمين وخاصة أهلك.

ماذا ستفعل؟

لا تنفعل أنسيت حاسوبك الذي في غرفة نومك.

اسرع اليه وقم بتنزيل وتثبيت برنامج Live Station الخاص بمشاهدة التلفزيون والاستماع الى الراديو مباشرة على حاسوبك المرتبط بالشبكة العالمية للمعلومات - الإنترنت.

واستمتع ببرنامجك المفضل !

هذه ليست حكاية أو دعاية مأجورة وإنما شيء ستستفيد منه كثيراً حين لا يكون جهاز التلفزيون قريبا منك أو من غير الممكن استعماله، او أنت في احدى سفرياتك الدائمة فهذا البرنامج سيكون الحل لجميع الطوارئ ما دام جهاز حاسوبك المحمول أو الثابت معك.

- مميزات البرنامج : لا أحب كلمة أفضل برنامج ولذا أقول لك وعن تجربة فالبرنامج يتميز عن البرامج الأخرى بمميزات على سبيل المثال : البحث عن المحطة التي تريد باسم المحطة أو البلد أو اللغة، دعم الاتصالات البطيئة في حالة كان اتصالك بالإنترنت ضعيفا، بإمكانك الاستماع للراديو.. وأيضا يتميز البرنامج بسرعة البث وجودة عالية للقنوات العالمية المعروفة وبجميع اللغات الحية بما في ذلك اللغة العربية طبعاً.

- معلومات عن البرنامج :

اسم البرنامج : Live station

الاصدار : 2.5.0 لأنظمة التشغيل التالية : Windows XP and VistaApple MacLinux

الموقع الرسمي : http://www.livestation.com/

- طريقة التنصيب : في ستة خطوات بسيطة

بعد تنزيل البرنامج قم بعملية التثبيت كما يلي :

الى هنا تكون قد انتهيت من تنصيب اعدادات البرنامج فقم بتشغيله من أيقونته لمشاهدة برنامجك التلفزيونية والإذاعية المفضلة. ولا تنسى أن تشكر مطوري البرنامج وأصحاب الدعاية المجانية مثلي في سبيل المنفعة العامة طبعا..

ونلتقي مع تدوينة جديدة فلا تذهب بعيداً..

خدمة القرآن الكريم على موقعك ومدونتك

خدمة جديدة بدأت بعض المواقع والمدونات باستخدامها على مواقعهم ومدوناتهم. وهي عبارة عن (كود) تضعه في صفحة موقعك لتستمع الى القرآن الكريم مباشرة.

الخدمة ليست بجديدة ولكن ما يميز موقع تي في قرآن عن سابقيه هو أنه بامكانك الإختيار من بين العديد من مشاهير القراء في العالم الإسلامي، وتضيف (كود) المقرئ المفضل لموقعك بكل سهولة لتشارك به زوارك.

قمت بزيارة للموقع لأبحث عن المقرئ المفضل لدي : "محمد أيوب" وبالطبع وجدته واستمعت إليه غير أن مصحفه غير كامل فالموقع مازال تحسينه مستمر على ما يبدو..

الموقع إذن سيستفيد منه المسلمين وحتى غير المسلمين وخاصة الذين يريدون التعرف على ديننا ومنهجنا ودستورنا القرآن الكريم، وكما يقول صاحب الموقع فهدفه من هذه الخدمة هي إيصال القرآن الى جميع المسلمين.

نشكر أصحاب مثل هذه الخدمات المتميزة الجليلة.. وجزاهم الله خيرا.

التدوين بين مسايرة وضعه الحالي وتجاوزه !

كثر الحديث في الآونة الأخيرة بين المدونين حول التأثير الذي يخلقه مجتمع التدوين على مستوى الرأي العام وما يمكنه أن يغير بشكل أو بآخر على مستوى الوقائع والأحداث الآنية وخاصة التي لها صلة بالواقع المحلي السياسي !

وهذه الأحاديث شأنها شأن كل مولود يحتاج الى الرعاية لكي ينمو ويكتمل نضجه، فالمدونون الجادون في ظل تدوين بعيد المدى ارتأوا طرح الأسئلة والتحديات والصعوبات وبعض المشاكل التي يواجهونها في مسيرتهم التدوينية، وهي أساسيات لابد من الوقوف أمام اكراهتها في طموح سامي في سبيل تدوين صحي جاد !

فكيف يستطيع إذن المدوّن في ضوء هذه مسايرة الوضع وتجاوز المرحلة، نحو غد تدويني أفضل؟